وأوضحت صالحي في تدوينة على صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” أنها تعرضت للسحر من طرف مقربين منها طيلة 3 سنوات، ودعت متابعيها أن يدعوا على من قصدها بالسحر.
وبينت أن السحر الأسود الذي تعرضت له من قبل أطراف سياسية لها علاقة مع كبار السحرة والمشعوذين في العالم، بهدف قتلها وإبعادها كليا عن الحياة السياسية، مشيرة أنها اكتشفت مؤامرة تحاك ضدها داخل مكتب حزبها، من طرف مناضلين لأحزاب سياسية بعضها إسلامية، يتظاهرون أنهم مناضلون في حزبها.
وبررت ذلك بقولها إن حزب العدل والبيان حزب ناجح، سبب غيرة بعض السياسيين، ما جعلهم يفكرون جديا في إنهاء وجودها السياسي، مؤكدة أن معاناتها من السحر، وكذلك المضايقات التي تعرضت لها خلال فترة ترؤسها لحزبها المذكور، جعلتها تفكر في ترك الحياة السياسية كليا، وتسليم مشعل الحزب للشباب الذين يؤمنون بأفكاره ومبادئه.
وبينت أن بعض الطيبين عثروا على كتب السحر الأسود، التي وضعت للنيل منها في فم الكلب، وإن الأخير كان مربوطا بسلك حديدي، وإنه كان من المفترض أن تموت بمجرد موت ذلك الكلب حسب قولها.
إرسال تعليق