وقال “المالك” في لقائه ببرنامج “الراحل” على قناة “روتانا خليجية”: القصيدة التي أجزت نشرها في صحيفة الجزيرة، وأحدثت ردود فعل واسعة جدا سواء على المستوى الرسمي أو مستوى المواطنين، وأخذت بعدا من الاهتمام هي واحدة من القصائد المثيرة للاهتمام بالنسبة للدكتور غازي.
وأضاف: هذه القصيدة كانت أشبه ما يكون بقصيدة عتاب أو بمثابة استقالة كما فهمتها كرئيس تحرير لصحيفة الجزيرة ونشرتها لسببين الأول أن غازي لايزال على رأس العمل، وزيرا لوزارة الصحة وقدم القسم لخادم الحرمين الشريفين، الملك فهد بن عبد العزيز، رحمه الله، وبالتالي هو يعرف ما سيترتب على النشر.
وتابع: الجانب الآخر، اجتهادي في إجازة نشر القصيدة ينطلق من أن غازي القصيبي كان يرى في الملك فهد كما لو كان سيف الدولة تقديرا له واحتراما لمكانته والقصيدة كانت تعمل شيء من العتاب الذي لا أعرف سببه ولا مبرراته ولكنها في نهاية الأمر كانت تضع الملك فهد في مكانه الصحيح الذي يستحقه وهو موضوع احترام الدكتور غازي كما هو موضع احترام وتقدير كل مواطن، ومكانته الكبيرة لدى أسرة تحرير صحيفة الجزيرة بقيادتي.
#فيديو— روتانا خليجية (@Khalejiatv) May 3, 2020
أ. خالد المالك يروي قصة القصيدة التي تسببت في خروج #الراحل_غازي_القصيبي من وزارة الصحة..#برنامج_الراحل#خليجية pic.twitter.com/lbSkKxkzvL
إرسال تعليق